من بين العلامات التي تدل على فقدان القدرة على الصمود في غابات الأمازون، استغراق الأشجار وقتًا أطول للتعافي من آثار الجفاف مدفوعة إلى حد كبير بتغير المناخ فضلاً عن التأثيرات البشرية مثل إزالة الغابات والحرائق.
قد يكون تدمير هذه الجبال القديمة غذى أكبر طفرات التطور في الأرض.
الاحترار العالمي هو الارتفاع في متوسط درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، والذي كان مستمرًا على الأقل منذ بدأ حفظ السجلات في عام 1880.
من الصعب تحديد نوع التأثير الذي أحدثته وفرة غاز الأوكسجين المفاجئ على المحيط الحيوي للأرض.
كانت السنوات السبع من 2015 إلى 2021، الأكثر حرًا على الإطلاق، ما يؤكد تقدم ظاهرة احترار المناخ مع تركيزات قياسية من غازات الدفيئة، كما أعلن برنامج "كوبرنيكوس" الأوروبي لرصد الأرض.
مر مسبار باركر الشمسي عبر الحدود إلى الغلاف الجوي للشمس، وجمع البيانات التي ستساعد العلماء على فهم النجوم بشكل أفضل.
لقد مر ما يقرب من 250 مليون سنة منذ أن شهدت الأرض انقراضًا كبير للغاية، وأصبح يُعرف لاحقًا باسم "الموت العظيم".
من المنتظر أن يقوم كويكب 4660 Nereus بزيارة طيران غدًا 11 سبتمبر متجاوزًا كوكب الأرض.
يتكهن العلماء بأن الصفائح التكتونية الحديثة قد بدأت في المليار سنة الماضية فقط.
على الرغم من أن شمسنا تعتبر نجمًا هادئًا، إلا أنه يُعتقد الآن أنها قصفت كوكبنا مرارًا وتكرارًا بانفجارات هائلة في الماضي غير البعيد.
تستبعد دراسة جديدة فرضية وجود حياة سابقة على كوكب الزهرة المعروف أيضًا باسم "توأم الأرض".
يتكهن العلماء بأن كوكب الزهرة هو المفتاح لإطلاق العنان لفهم صلاحية الكواكب للسكن.
يعكس كوكب الأرض الآن نحو نصف واط من الضوء لكل متر مربع مقارنة بعام 1998، وهو ما يعادل انخفاضًا بنسبة 0.5 ٪ في انعكاس الأرض.
لا يزال بإمكان جاذبية الأقمار، على الرغم من صغر حجمها، أن تشد كواكبها، ما يتسبب في انتفاخ العوالم الكبيرة إلى الخارج قليلاً. على كوكب مغطى بالمحيط مثل كوكبنا، يظهر التأثير في حركة المد والجزر.
تشير سجلات الحفريات إلى أن البكتيريا الزرقاء ظهرت لأول مرة على الأرض منذ 3.5 مليار سنة، إلا أن الأوكسجين الموجود في الغلاف الجوي لم يبدأ في الظهور إلا منذ نحو 2.4 مليار سنة.
غالبًا ما تكون الأنواع المؤشرة هي أول الأنواع التي تتأثر بالتغير في النظام البيئي. إذ تساعد دراستها على اكتشاف آثار تغير المناخ والتلوث مبكرًا.
إذا كانت الانقلابات تمثل أكثر أيام السنة سطوعًا وظلامًا، فلماذا لا تعكس درجات الحرارة ذلك؟.
نجحت أسماك القرش في النجاة من 4 أحداث انقراض جماعي، ولكن قبل 19 مليون سنة اختفى نحو 90٪ من هذه المفترسات.